منير شفيق يكتب: هذا التناقض مثّله توجّه ترامب لاستكمال مراحل مشروعه، أو البناء على ما اعتبره نجاحا. أما نتنياهو، فاتجّه ليبحث عن أيّة ذريعة لينسف اتفاق المرحلة الأولى، والعودة إلى الحرب، إن أمكن، أو التأزيم، بما يشبه العودة إلى الحرب، وذلك باستمرار الاعتداءات، وعرقلة إتمام تبادل الجثامين، وإعادة التضييق الأقصى في فتح المعابر ودخول المساعدات، بما فيها الطبية
Wednesday 29 October 2025
عربی 21 - منذ 2 أيام
