دعت جماعة العدل والإحسان المغربية إلى مقاربة وطنية وديمقراطية في تدبير ملف الصحراء، معتبرة أن القرار الأخير لمجلس الأمن رقم 2797 (2025) يمثل  لحظة فارقة  ينبغي أن تُستثمر لتحقيق انفراج سياسي وحقوقي داخلي، مشددة على رفضها لأي  مقايضة  بين حل القضية الوطنية وملف التطبيع مع الكيان الصهيوني، ومؤكدة أن  الوحدة الترابية لا تنفصل عن الديمقراطية والعدالة الاجتماعية .
				Tuesday 4 November 2025			
						
		عربی 21 - منذ 17 ساعات 
العدل والإحسان : القرار الأممي حول الصحراء لحظة فارقة تستوجب انفتاحا سياسيا
⁞
